الاقتصاد الإسلامي - AN OVERVIEW

الاقتصاد الإسلامي - An Overview

الاقتصاد الإسلامي - An Overview

Blog Article



شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد

البلوغ: لا يجوز لمن لم يبلغ الحلم أن يبيع ويشتري ويؤخذ ببيعه وشراءه، وفي حين أجاز الشارع شراء الصغير للأشياء اليسيرة، فقد نهى عن الأخذ ببيعه.

M. Kahf writes that mu'amalat and Islamic economics "normally intermingle",[sixty seven] mu'amalat "sets stipulations of conduct for financial and economical associations within the Islamic overall economy" and supplies the "grounds on which new devices" of Islamic funding are designed,[62] but the "character of Fiqh imposes a concern about unique transactions and their minute legalistic qualities", to ensure that analyzing Islamic economics with regard to Fiqh" challenges dropping "the ability to supply a macro economic idea".[68]

القاعدة الأولى: الله مالك كل شيء والانسان مستخلف في هذه الملكية.

إذا لم تتمكن أسرة الإنسان من سدّ حاجته أيضًا؛ وجب الإنفاق عليه من أموال الزكاة.

وينبغي عند التَّعامل مع النِّظام الاقتصاديِّ في الإسلام أن يوضع هذان الاعتباران محلَّ اهتمام وتمحيص.

فهذه السِّمة المميِّزة للنِّظام الاقتصاديِّ جعلته يقف أمام كلِّ الأزمات الَّتي مرَّت بالعالم من ظهوره على يد النَّبيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، بينما مُنِيَت الرَّأسماليَّة بالأزمة تلو الأخرى، وأوشكت الاشتراكيَّة على الفناء.

The above-stated experiences are also utilized to justify the argument the Islamic sector is characterised by cost-free info. Producers and people should not be denied information on desire and provide problems. Producers are predicted to inform customers of the standard and amount of نور goods they declare to offer.

الاستثمارات الخضراء : كيف تستفيد من الاستثمار في الاقتصاد المستدام؟

اهتم التشريع الإسلامي بفطرة الإنسان وغريزته، وذلك بالالتفات إلى أصلها مع تهذيبها والرقابة عليها كي لا تنحرف أو تتشوه، ويدلّ على اعتبار الفطرة في نظام الاقتصاد الإسلامي قول الله -تبارك وتعالى-: (وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا)،[٣] فقد أقر الله -تبارك وتعالى- بحب الإنسان للمال والتملّك.

وبالتالي فان هدف النظام الإسلامي بشكل عام هو تحقيق الكفاية (الاكتفاء).

وعرّف الدُّكتور محمد العربيّ الاقتصاد الإسلاميّ بأنّه: "مجموعة الأُصول العامّة المُستخرجة من القُرآن الكريم والسُّنة النّبويّة، وتكون حسب الظُّروف المعيشيّة الذي تُقيم على أساسه تلك الأصول في كُلّ بيئةٍ أو عصر"، فهو يقوم على على المبادئ العامّة التي نصّ عليها القُرآن الكريم والسُنة النّبويّة، وهما المرجع الأساسيّ في ذلك، فلا يجوز مُخالفتهما بتحريم ما أحلّا، أو تحليل ما حرّما، كما أنّه يقوم على التّطبيقات والحُلول الاقتصاديّة التي يتوصّلُ إليها المُختصّون في تطبيق تلك المبادئ وإعمالها، مع تغيُّرها بحسب الزّمان والمكان، كالاستعانة بمناهج أصول الفقه، والتّرجيح بين المصالح والمفاسد، فالاقتصاد في الإسلام أعمُّ وأشمل من المعاملات الماليّة؛ حيثُ إنّه يتعدّى إلى تدبير شؤون المال والثّروة في المُجتمع المُسلم، وكيفيّة استثمارها وإنفاقها.[٣]

حول العالم  ، أنظمة دولية / تعريف نظام الاقتصاد الإسلامي

مركز الشيخ محمد حسين العمودي للتميز في رعاية سرطان الثدي

Report this page